دعنا نضحك وينتهي الأمر ..
لن أجمع في قصائدي الصحراء والبحر
وناطحات السّحاب
أنا لم أغادر جلدي
إلَّا لأسكن في ما بعد جلدك ..
حدِّق في المطر
في المرض
في الريح
في الكره في الحقد
في السّكين
ثباتك هو الذي يَحُوك
الخَواتِيم
أمشي على الشوك عينه وفي الليل عينه
بدون كُحْل ..ثياب أو خِضاب
معي تمائم عشق وحنّو
وجنون
أتكوّر بسلام وابتسام
ماذا ستفعل أنت؟