قطرة، قطرة
ارتشفني حبك..
حينما لفظتك
أمواج الغياب
وجدتني على
شفا سكرة
النسيان، وهو
في زفراته الأخيرة
يقاوم رغبته في
تقيؤ ذكراك!
-->
جميع الحقوق محفوظة لمجلة دار العرب الثقافية - تطوير مؤسسة إربد للخدمات التقنية 00962788311431
مجلة دار الـعـرب الثقافية