خلود
للكاتب علي قوادري
قبل فصول كثيرة؛ كنتُ أهشُّ بقلمي على أحرفي
موؤودا وموعودا بتنهدات آخر الليل..
الآن..
يرفعني دخان القنابل سحابة على ضفائر الخيام..
وحدها يدي المقطوعة بقيت تقطف عناقيد اللحن..
علي قوادري/الجزئر
-->
جميع الحقوق محفوظة لمجلة دار العرب الثقافية - تطوير مؤسسة إربد للخدمات التقنية 00962788311431
مجلة دار الـعـرب الثقافية