بقلم الشاعر:
أ.محسن محمد الرجب
لي في العراق عيونٌ جفنها نضد
يا ويح شوقي ما اشكو و ما أجد
النخل باسقة أعذاقه بسمت
و الرافدان ربيع جاء يجتهد
أما الحواري فيا ألطاف خالقها
لا ليس يشبهها بدرٌ و لا أحدٌ
إني لأغبط أهل القاع بيدرهم
طيبٌ تمادى و ذاك الكرم يتّحد