اليها دائما بقلم / حمزة فيصل المردان في صعودي لم اجنِ رطبا لكنني وطّدت العلاقة مع النخلة فغطتني بسعفاتها.. كي لا تلفحني شمس آب الحارقة ( من مجموعتي المخطوطة * اليها دائما )