مساندة الأفكار والمبادئ ... بقلم / نبيل محارب السويركي
... يظل الإنسان أجوفاً بلا مبادئ جميلة يحملها وأفكار إيجابية يعتنقها. هناك من الأفكار والمبادئ سعت إليها دول الجوار لجذب انتباه مواطنيها لمشاكلها التي تعاني منها لسوء التخطيط والتنمية كتحديد النسل والتنمية، والتطرف الديني والتخلف التكنولوجي التقني، وبث الإعلام زخماً جماً لكيفية مواجهة تلك الأخطار والتحديات ولو حتى بمساعدة دول الجوار في حل مشاكلها كالبطالة في الخريجين وعمل الشباب، وفي هذا تخفيف للمعاناة في المجتمع ومشاكل الجمهور التي لا تعد ولا تحصى.
... وأياً كانت الأسباب والمسببات التي تظهر على الملأ فلا بد من التفاعل والتعامل معها، والبحث عن سبل حلها بطرق جديدة لتلافي حدوثها بكل رباطة جأش. وعلي المثقف أن يلتزم خطاً صحيحاً في دعم الاتجاهات الصحيحة والأفكار الإيجابية البناءة كدعم مسألة الديمقراطية وتداول السلطة بسلاسة وهدوء ، وحرية التعبير عن النفس في وسائل الإعلام ، والتظاهر السلمي ، والبعد عن الإسفاف الفكري والتقاليد الفجة الغريبة التي لا تناسب مجتمعنا العربي الإسلامي ، ونبذ التطرف بكافة أشكاله ، والانفتاح علي الثقافة العالمية وتجديد الفكر وحداثة الأطروحات ، وقيل في هذا الصدد أنه حين تساند الأكثرية فكرةً أو مبداً أو توجهاً ، فإن من السهل إحداث تشريع به ، جعلنا الله – سبحانه وتعالي – من أولي الفكر الثاقب الذي ينفع الأمة ويطورها . وطاب يومكم بالخير والبركات.
ولكم تحياتي
... وأياً كانت الأسباب والمسببات التي تظهر على الملأ فلا بد من التفاعل والتعامل معها، والبحث عن سبل حلها بطرق جديدة لتلافي حدوثها بكل رباطة جأش. وعلي المثقف أن يلتزم خطاً صحيحاً في دعم الاتجاهات الصحيحة والأفكار الإيجابية البناءة كدعم مسألة الديمقراطية وتداول السلطة بسلاسة وهدوء ، وحرية التعبير عن النفس في وسائل الإعلام ، والتظاهر السلمي ، والبعد عن الإسفاف الفكري والتقاليد الفجة الغريبة التي لا تناسب مجتمعنا العربي الإسلامي ، ونبذ التطرف بكافة أشكاله ، والانفتاح علي الثقافة العالمية وتجديد الفكر وحداثة الأطروحات ، وقيل في هذا الصدد أنه حين تساند الأكثرية فكرةً أو مبداً أو توجهاً ، فإن من السهل إحداث تشريع به ، جعلنا الله – سبحانه وتعالي – من أولي الفكر الثاقب الذي ينفع الأمة ويطورها . وطاب يومكم بالخير والبركات.
ولكم تحياتي
