مُلْقى على الضِفاف
عادل قاسم
ها أنذا أشعرُ
بالجفاف
ترُكض بيْ،
السنونٌ،
وكلُها عُجاف
لامطراً في غَيمتي
لاكأسَ يُطفيْ وَحدتي
لاقمراً يشرقُ في مَجرتي
كهامشٍ،
مُلْقى على الضِفاف
-->
مُلْقى على الضِفاف
جميع الحقوق محفوظة لمجلة دار العرب الثقافية - تطوير مؤسسة إربد للخدمات التقنية 00962788311431
مجلة دار الـعـرب الثقافية