لَمعان
طائرُ القلب
يَهشُّ خِفة الفضاء بغفوة
فوق سرير من (ماء) شكواه
تحيطه الأفكار والأطياف..
الحزن (بالوعة) النهار
والليل سماؤه تركض
خلف مراوح النجوم
بالأماني المثقلات
بالشُعلْ.
هَشٌّ هذا الطريق
حين تنشغل الأحداق بالرؤى
والكشف لمسة الجنون
حين
نمضي بإمضاءة مضاءة في الوميض
يالحماقة العدم
في خلوة الحلم وحُضنها.
دافئ ذهني المطليّ
بالدعاء
الروح تخفُّ تخفُّ
كما منحوتة في الهواء
من يغسل وجنة الطين
تلك روحي
تلمعُ في الوميض .!؟