هيّا تعال نيران الشبيب هيّا تعال وغنِّ واعزف بديع اللحن واغزل حروفك شوقا بين السطور بفنِّ إنّ الحياة سرورٌ رغم الأسى و الحزن ماجتْ رياح هَوانا عبر المُنى والمَنِّ نسقي كوؤسَ صِبانا رَوْحا بطعم البُنّ فاسكن اليّ سعيدا وانفض غبارَ الظنّ