فراشاتي تحترق بقلم / احمدحسين عبدالغني مرة و مرة .. والزهر دونها يضيء والسماء ساطعة ترسل عبق بريح الزهر گ قوس قزح الوان زاهية والريح تأخذ منها لقائح الزهور لتثمر وتحيي الدنيا گ الروح حياة أبدية .