راء ... نص :: أريج سعود
عَقْفاءُ الحَظِّ أنا
حارِجٌ بكَ
القلبُ
و الوَقْت
هل لي
بقداسةِ اليدَين
على رصيفٍ عابر
حجمَ المدينة
أصَلّي به
المكان
توبةً
و اشتهاءَ جنةٍ
على بابها
مفتاحٌ محفورٌ
بماءِ الذنْب
المُقتَرَف
أن أحبي يا حارجةً باسمه
علَّ هذا الحظَّ بعُقْفه،
يستوي ......!!!!!